تحتوي كبسولات الأيفوري على مركب الجلوتاثيون "علامة تجارية لشركة سكين إسينشيالز". وأشارت الدراسات إلى تفاعل مادة الجلوتاثيون مع الجسم بغرض زيادة تفتيح البشرة من خلال تثبيط إنتاج مادة الميلانين والحد من تركيز الأصباغ في البشرة؛ وذلك من أجل تفتيح البشرة أكثر.
على الرغم من اعتماد النتائج على مدى استفادة جسمك من هذا المكمل الغذائي؛ إلا أنه يمكن تفتيح لون البشرة من درجة واحدة إلى ثلاث درجات في فترة تتراوح من شهر واحد إلى ثلاثة شهور. ويمكن أن يؤدي استخدامه لمدة طويلة إلى تفتيح البشرة بدرجة أكبر تصل إلى 5-6 درجات.
بالطبع لا؛ حيث أن النتائج تدريجية وطبيعية. وقد تتفتح البشرة بطريقة خفيفة بعد هذا التدرج. وقد تصبح البشرة أكثر بياضاً وإشراقاً؛ ولكنها ستظل طبيعية جداً.
ستلاحظين – في الشهور الأولى – أن بشرتك صحية أكثر. وفي حال إصابتك بحب الشباب أو أي أمراض جلدية أخرى؛ ستلاحظين أيضا أن بشرتك أصبحت أكثر نظافةً وحيويةً. ويبدأ تفتح البشرة من الداخل إلى الخارج.
نعم تناسب كبسولات الأيفوري التي تحتوي على مركب الجلوتاثيون "علامة تجارية لشركة سكين إسينشيالز" جميع أنواع البشرة مثل البشرة الأسيوية والأفريقية والهندية والعربية والشرق أوسطية والقوقازية واللاتينية. وقد يعمل هذا المكل الغذائي على تفتيح البشرة؛ وذلك عن طريق الحد من تركيز الأصباغ في البشرة؛ فكلما كانت البشرة أكثر اسمراراً؛ كلما استغرق وقت أكثر لتحقيق هذه النتائج المنشودة.
يحدث تصبغ البشرة (لون البشرة)؛ حيث ينتج الجسم مادة الميلانين، ومادة الميلانين هي صبغ تنتجها الخلايا الصبغية. ويتم البدء في إنتاجه من خلال إنزيم يُطلق عليه اسم "تيروزيناز"؛ والذي يتحكم في درجة لون البشرة والعين والشعر. ويساعد الإنتاج الكبير للميلانين في الجسم على اسمرار البشرة.
لا؛ حيث تم تطوير هذه الكبسولات الأيفوري للتأثير فقط على لون البشرة
يؤدي تفاوت الأصباغ إلى جعل لون البشرة أفتح أو أغمق من اللون الطبيعي؛ فقد توجد عليها بقع أو هالات أو مناطق ذات ألوان مختلفة؛ بقع ذات لون بني ورمادي أو نمش. وللميلانين نوعان أساسيان واللذان يمتزجان من أجل التحكم في تغيير درجات البشرة؛ وهما الميلانين الأسود والذي يجعل لون البشرة أو الشعر بنياً والميلانين الأحمر الذي يجعل اللون متدرجاً من الأصفر إلى الأحمر. وتُعرف زيادة إنتاج الميلانين باسم "فرط التصبغ". والسبب الأكثر شيوعاً لاسمرار البشرة أو لوجود بقع بنية أو مناطق ذات ألوان مختلفة هو التعرض لأشعة الشمس مباشرةً بدون وقاية
آمنة جداً؛ حيث يتم تصنيع جميع الكبسولات الأيفوري من مكونات طبيعية 100 % ويتم إنتاجها في الولايات المتحدة الأمريكية. ويتم التركيز فيما يتعلق الكبسولات الأيفور اعلى فائدة كل مكون من أجل صحة جيدة. والمكون الرئيسي للكبسولات الأيفوري هو مادة الجلوتاثيون؛ وهي مادة طبيعية رائعة ومضادة للأكسدة وآمنة وحتى بكميات كبيرة منها. وهناك – في الحقيقة – العديد من الفوائد الصحية المتعلقة بأخذ مادة الجلوتاثيون بانتظام. وتساعد مادة الجلوتاثيون على إزالة السموم من الجسم والحفاظ على صحة وقوة العين والجهاز المركزي العصبي والجهاز المناعي. وتساعد مادة الجلوتاثيون – أيضاً – على تحويل الكربوهيدرات إلى طاقة ومنع زيادة الدهون المؤكسدة والتي قد تساعد على تصلب الشرايين.
نعم حيث أن الكبسولات الأيفوري وفيتامين سي الذي يعمل على التفتيح هي 100 % نباتية. ولا توجد أي مواد جيلاتينية في المنتجات أو الكبسولات التي هي عبارة عن (كبسولات نباتية).
على الرغم من إشارة بعض الدراسات إلى أنه قد يؤدي تناول 1,000 ميلي جرام من فيتامين سي. إلى زيادة تفتيح البشرة؛ تحتوي الكبسولات الأيفوري على حمض ألفا ليبويك وهي مادة فعّالة ومضادة للأكسدة وقد تؤدي – أيضاً – إلى تفتيح البشرة. ولذلك لا يُتطلب تناول فيتامين سي. بغرض تحقيق النتيجة المنشودة.
يُوصى بتناول كبسولتيْن من الكبسولات الأيفوري مع عصير أو ماء أو 30 دقيقة - على الأقل – قبل أو بعد تناول الطعام. وقد تتناول أكثر من 6 كبسولات يومياً أو كبسولتيْن 3 مرات يومياً.
يتم التركيز فيما يتعلق بتطوير هذه الكبسولات الأيفوري على أن تكون آمنة وفعّالة. وتحتوي منتجاتنا على 100% من المكونات الطبيعية التي تم إنتاجها من أجل صحة جيدة. وفيما يتعلق بالحوامل والمرضعات؛ فيمكن – فقط – أخذ استشارة الطبيب. ودائماً ما يُشار إلى أخذ استشارة الطبيب قبل تناول أي مكمل غذائي أو عمل أي تغييرات بنظام الحمية الخاص بك في حالة الحمل.
نعم؛ في حال أن هذه المراهم وأدوية الغسول مفيدة لك؛ فقم بتناول كبسولات الأيفوري من أجل جعل بشرتك أكثر طبيعيةً وصحيةً. وفور البدء في عملية تفتيح البشرة؛ فقد تختار عدم الاستمرار في استخدام هذه المراهم الأخرى أو الصابون؛ لأنك قد تراهم غير ضروريين بسبب نجاالنتايج استخدام هذه الكبسولات الأيفوري.
تأثير هذه الكبسولات الأيفوري منسجم ومتوافق مع الوجه والجسم بأكمله. والسبب هو أنه قد تفيد مكونات الكبسولات الأيفوري في منع إنتاج مادة الميلانين والحد من تركيز الأصباغ في الجسم كله. وتبدأ عملية تفتيح البشرة من الداخل إلى الخارج؛ ويُستغرق لهذا السبب وقتاً كبيراً حتى تشعر بالتغييرات الأولية في درجة تفتح بشرتك. وتشتمل هذه العملية المتعلقة بتفتيح البشرة من الرأس إلى القدمين بمعني أنه سيتم تفتيح بشرة الجسم بأكمله.
يُقترح أخذ جرعة "كبسولة واحدة" يومياً للحفاظ على النتائج التي تم التوصل إليها
هذه النتائج المتعلقة بزيادة التفتيح هي دائمة ولا تتغير؛ وذلك في حال الاستمرار في استخدامها وتجنب التعرض لأشعة الشمس. ومن الواضح أن يميل لون بشرتك إلى الاسمرار في حال تعرضك لأشعة الشمس والعناصر الضارة الأخرى
نعم؛ للشمس نتائج عكسية؛ لأنها تزيد من إنتاج مادة الميلانين ودرجة اسمرار البشرة. وللتأكد من حصولك على أقصى استفادة ممكنة من هذه المكملات الغذائية؛ قم بتجنب التعرض الكثير لأشعة الشمس أو ارتداء نظارات الوقاية من أشعة الشمس
لا توجد أي آثار جانبية في حاول تناول هذه المكونات الموجودة في الكبسولات العاجية بالفم أو في حال الاستمرار في تناولها يومياً وبكثرة
للمزيد من الاستفسارات؛ لا تتردد في التواصل معنا من خلال بريدنا الالكتروني customercare@dermazone.net. ونتطلع لتلقي رسالة منك ومساعدتك بأي طريقة ممكنة